zida نائب المدير
عدد الرسائل : 1603 العمر : 39 البلد : egypt العمل/الترفيه : adsl company المزاج : thanks god SMS : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">ناس نشوفها كل يوم لا موعد ولا شوق بس اقدار وناس غايبه عن العيون لها بالقلب مقدار</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 09/01/2008
| موضوع: قصه أخرى مع جلاوزة أمن مطار القاهرة الدولي الثلاثاء يناير 29, 2008 3:25 pm | |
| - قصه أخرى مع جلاوزة أمن مطار القاهرة الدولي كمال امين يا ملكي | 26/1/2008 ,1:00 PM ليس هذا بالامر الجديد, فمنذ كان السلطان قتنباي المملوكي يسلخ جلود المصريين بواسطة شلة جلاوزه من فاقدي الضمير والشرف والاخلاق, أصبح الامر عرفا عند تتابع الحكام, فاصبح الامن مدرسه لا تقبل في صفوفها سوى حملة المميزات الثلاثه أعلاه, بحيث حين يتخرج ضابط الأمن أو شرطي ألأمن, يكونون أنقياء في عرف ألأمن من الصفات النبيله أعلاه. خلال 74 عاما من عمري, لم أقابل في كل الشرق الاوسط رجل أمن واحد نزيه أو نبيل أو شريف أو ذو خلق أضافة الى الذكاء, فهم أولا وأخرا بشر بالمواصفات التاليه: نذل, بلا شرف, عديم ألأخلاق وعادة يمتاز هذا النوع من البشر بقسط وافر من الغباء. في عام 2004 وتحديدا في يوم 30 ينايركانون الثاني وصلت مطار القاهره الدولي لعرض منتجات شركة ( ) الكنديه التي كنت أعمل فيها كمدير لشعبة الشرق الاوسط. كانت الساعة السادسه مساء حين حطت بنا Dupont طائرة الخطوط الجويه الاماراتيه في مطار القاهره الدولي كما ذكرت, كنت في غاية الفرح لارى البلد الذي أنجب أم كلثوم وعبدالوهاب رائدا الفن الشرقي الاصيل فأنا لهما عاشق متبول. خاب ظني وطارت فرحتي بمجرد رؤيتي لسحنة كريه لضابط شرطه مصري برتبة نقيب حين أخذ مني الجواز باسلوب خالي من الاحترام, فقررت فورا ألا أكلمه بالعربيه, وحين سألني (أنت جاي تعمل أيه في مصر؟), رددت عليه بالانكليزيه بانني لا أفهم العربيه, وبعد ذلك سلمني الجواز وغادرت ذلك الشباك الكئيب الذي يجلس خلفه, وما أن غادرت بضع خطوات حتى ناداني الشخص الذي كان خلفي (مستر مستر), فالتفت اليه فاشار علي بأن الضابط يريدني, فعدت الى حيث النقيب الذي طلب جوازي, سلمته الجواز وبلهجه تخلو من كل أدب أو أحترام, طلب مني باللغه الانجليزيه أن أقف خلف الخط الاصفر المرسوم على أرض المطار. أحتجزوني مع دكتور أمريكي من أصل مصري لا أتذكر أسمه وبقيت معه حتى الساعه العاشره مساء حين بدأ صبري ينفذ, فطلبت مقابلة أي مسؤل عله يشرح لي أسباب أحتجازي, فلم القى أذنا صاغيه, عندها قررت عدم دخول مصر والعوده الى الوطن كندا وطالبتهم بجوازي لاعود فورا الى اي بلد خارج مصر. خلال أحتجازي في ذلك المكان لم أسمع من ضباط وشرطة المطار سوى الكلمات النابيه والعبارات السوقيه الركيكه, وخلال أستجوابي عن طريق ضابط بلباس مدني, أقسم بان اي طالب بمستوى الصف السادس الابتدائي كان ( أجدع) منه كما يقول المصريون, وأمر اخر جلب انتباهي هو كثرة المكالمات التلفونيه على الموبايلات الخاصه للضباط ذوي الملابس المدنيه خلال ألتحقيق معي هو أجابتهم على نداات تلفونيه في منتهى (الذل والعبوديه) أن صح التعبير, مثل ( أيوه يفندم وتؤمريا باشا, أيوه يابيه ابضنا عليه تؤمر بايه سيادتك, دنا خدامك), كلام تافه ورخيص استمعت اليه طوال ست ساعات ضائعه من عمري. وفي أخر المطاف أكتشفت من خلال سؤال الضابط ومترجمه (الفطحل) بان السبب هو أنني في عام 1992 كنت قد راجعت السفاره المصريه في أنقره لطلب الفيزه لاقامة معرض لحقوق الانسان في مصر(رفضت) وعرض المستمسكات التي معي عن جرائم البعث الفاشي القذروومجرم العصر ذو الوجه الكالح صدام حسين (جذام حسين) كما أسميه أنا. وأخيرا سلمو الجوازالى شرطي وطلب منه الضابط أن يرافقني كظلي حتى باب الطائره, وكان ذلك فعلا, وغادرت الى تركيا ليلتها واحسست ,قسما, ليلتها باروع رحله في الابتعاد عن هذه العصابه التي ظلما يسمونها أمن والتي يعاني منها المصريين, وحين يكذب رئيس مجلس النواب المصري ويرد على البرلمان الاوربي بان ما يدعونه عن الحقوق المهدوره للانسان في مصرانما هراء وأدعاء باطل, ندرك وأياك والمثقفون في عالمنا مستوى المسؤلين في مصروبالذات مستوى رئيس مجلس النواب المصري هذا ألذي يفترض فيه أن يناقش الامرفي برلمانه ليتاكد من الحقيقيه قبل النكران أن كان حقا منتخبا من الشعب المصري, لذلك فهم ياعزيزي أحفاد السلطان المملوكي قتنباي. فيا عزيوي مرابط, ماذا تتوقع وماذانتوقع من جهاز متفسخ يطلق عليه (أمن) في كل بلاد العربان من تصرف غير هذا؟؟؟؟؟؟؟ | |
|