القصة الاولى
حدث هذا في أحد البيوت حيث كان هناك امرأة مع ابنتها هند في البيت ومعهما الخادمة ففي النهار أوقعت الخادمة صحناً مزخرفاً غالي الثمن فكسرته فصفعتها صاحبة البيت صفعة قوية فذهبت إلى غرفتها تبكي ومر على ذلك الحدث سنتان وقد نسيت الأم الحادثة ولكن الخادمة لم تنسى وكانت نار الانتقام تشتعل داخلها وكانت الأم تذهب كل صباح للمدرسة وتأتي وقت الظهيرة وتبقى ابنتها هند مع الخادمة وبعد أيام قليلة أحست الأم أن ابنتها في الليل تنام وهي تتألم فقررت الأم أن تتغيب عن المدرسة وتراقب الخادمة مع هند سمعت هند تقول : لا أريد اليوم هذا مؤلم , فلما دخلت الأم علهما فجأة فوجئت بما رأته رأت الخادمة تضع لهند الديدان في أنفها فأسرعت وأخذت ابنتها إلى الطبيب ماذا حدث بعد ذلك ؟ لقد ماتت هند , فانظروا صفعة واحدة نتيجتها حياة طفلة بريئة .
يمنع وضع ردود الشكر
وبانتظار جميع قصص الاعضاء المرعبه القصيره سواء حقيقيه او من وحي الخيال
ارق التحية الادارة
قصة منقوله لي من احد الاصدقاء ان بين التصديق او التكذيب واريد من يشاركني الأي 00( احد الاشخاص كان عند التلفاز بعد منتصف الليل يشاهد بعمق استيقضت امه ومرت بجانبه قائلة له لاالانس بالنهار ولا الجن مرتاحين منك بالليل قوم نام وبعد ذهاب الام وبينما كان متكئ على التكايه جاءته صفعه على ظهره التفت يمين شمال لم يجد احد بعدها ذهب لينام مع اخيه على سرير واد منشدة الخوف وهو الى الان لاينام إلا وضوء الغرفة مضاء ( حقيقة ولا خيال ) 0
بيت في الغابة ينتظرك ووووووووووووووو
دي قصه حقيقيه حكاهالي مدرس سعودي .
البدايه معروف عن اغلب السعودين بيجيبوا خدامات من بنجلادش واندونيسيا , الراجل ده كان عنده اسره وجاب وحده منهم (خدامه) وبعد فتره من الشغل اكتشفت زوجته ان كل يوم الساعه 10 مساء كانت الخدامه بتنام على الارض في مكان ما من البيت ومتامش الى بعد ساعه وكانت المواعيد مظبوطه زي ما تكون ساعه من 10 الى 11 وبعدين بلغت جوزها (هو شيخ مدرس دين) وبعدين شاف الحكايه وارى عليها قران فاعدت الخدامه وهي مغمضه وبصت للراجل بعنين مافوله وهو بياره القران وعملت بصوبعها لا لا لا عرف طبعا انها ملبوسه وبعد فتره من قراءه القران 5 دقائق تقريبا فتحت عينيها وكانت مش عينين انسان كانت عينين شيطان وبعدين اشر بعض التاشيرات بأيده تعني انه هيطلع بس وأف القراءه يعني اتفاق وفعلا حصل وبعد ما خرج اغمى عليها الملخص انه سفرها بلدها تاني .
راس السنة
دمار يلف بقاع الأرض، حطام يهيمن في المعمورة، ظلام يُخيّم في الأرجاء. لقد استشرى داء الحروب بين الناس... أُلغيت من قواميس الشعوب جميع الأعياد وحلّت بدلاً منها المآسي و الآلام. وصادف أنه قد شارف العام على الانتهاء... فقامت الشعوب على السواء لتحتفل بعيد رأس السنة بعد أن ضاعت الأعياد وحلت طقوس الدماء ولكن قبيل شروق الشمس بقليل... وُجد رأس السنة مقطوعاً، وقد أُلقي على قارعة الطريق
كأس الرؤوس
وكالات الأنباء الشقيقة والصديقة تنقل خبراً هاماً عن تلك الدولة الغرّاء فلقد نالت الشرف أخيراً باستضافة فعاليات مباريات كرة القدم... أقدام أباطرة العالم التي حظيت بتقديم أجمل الكرات الوطنية لها... بدأت المباراة هناك والكرة تنتقل يمنة ويسرة تتقاذفها الأرجل تكيل لها الضربات الواحدة تلو الأخرى، خرجت الكرة مرة إلى ما خلف خط التماس فقام بركلها أحد أطفال الأباطرة وعلى غير المتوقع... صرخ الطفل متألماً، لقد كسرت ساقه جرّاء تلك الركلة.
ذُهل العالم وسارعت دول الأرض تضع خدماتها لشفاء ذلك الطفل المسكين وقام أحد أهل الخير من الدولة المضيفة ببذل ما يفوق التصور من المال والشرف وتوقفت المباراة... كلّ يتمنى الشفاء العاجل لذلك الصبي و لم ينتبه أيّ منهم لأنين خافت تتقطّع له الأوصال كان يصدر من بقعة من ذلك الملعب... وعندما سُلِّطَ الضوء على مصدر الأنين تبيّن أن تلك الكرة لم تكن إلا ... رأساً بشرياً.
القصة الخا مسة
إنه يقرأ القرآن
شخص يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة . ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة .
يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق : حضرت أنا وزميلي وحملناه معنا في السيارة وقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله شاب في مقتبل العمر .. متديّن يبدو ذلك من مظهره . عندما حملناه سمعناه يهمهم .. ولعجلتنا لم نميز ما يقـــــــول , ولكن عندما وضعناه في السيارة وسرنا .. سمعنا صوتاً مميزاً إنه يقرأ القرآن وبصوتٍ ندي .. سبحان الله لا تقول هــــــــــذا مصاب .. الدم قد غطى ثيابه .. وتكسرت عظامه .. بل هـــــو على ما يبدو على مشارف الموت .
استمرّ يقرأ القرآن بصوتٍ جميل .. يرتل القــــــــرآن .. لم أسمع في حياتي مثل تلك القراءة . أحسست أن رعشة ســـرت في جسدي وبين أضلعي . فجأة سكت ذلك الصوت .. التفــــت إلى الخلف فإذا به رافعاً إصبع السبابة يتشهد ثم انحنى رأســه قفزت إلي الخلف .. لمست يده .. قلبه .. أنفاسه . لا شيء فارق الحياة .
نظرت إليه طويلاً .. سقطت دمعة من عيني..أخفيتــــها عن زميلي.. التفت إليه وأخبرته أن الرجل قد مات.. انطــــــــــلق زمــيلي في بكاء.. أما أنا فقد شهقت شهقة وأصبحت دموعي لا تقف.. أصبح منظرنا داخل السيارة مؤثر.
وصلنا المستشفى.. أخبرنا كل من قابلنا عن قصة الرجــل.. الكثيرون تأثروا من الحادثة موته وذرفت دموعهم.. أحدهـم بعدما سمع قصة الرجل ذهب وقبل جبينه.. الجميع أصروا على عدم الذهاب حتى يعرفوا متى يُصلى عليه ليتمكنوا من الصلاة عليه.اتصل أحد الموظفين في المستشفى بمنــــــــزل المتوفى.. كان المتحدث أخوه.. قال عنه.. إنه يذهب كل اثنين لزيارة جدته الوحيدة قي القرية.. كان يتفقد الأرامل والأيتام.. والمساكين.. كانت تلك القرية تعرفه فهو يحضر لهم الكتـــب والأشرطة الدينية.. وكان يذهب وسيـــــــارته مملوءة بالأرز والسكر لتوزيعها على المحتاجين..وحتى حلوى الأطفــال لا ينساها ليفرحهم بها..وكان يرد على من يثنيه عن الســــــــفر ويذكر له طول الطريق..إنني أستفيد من طول الطريق بحفظ القرآن ومراجعته.. وسماع الأشرطة والمحاضرات الدينية.. وإنني أحتسب عند الله كل خطوة أخطوها..
من الغد غص المسجد بالمصلين .. صليت عليه مع جموع المسلمين الكثيرة .. وبعد أن انتهينا من الصلاة حملناه إلــــى المقبرة .. أدخلناه في تلك الحفرة الضيقة ..
استقبل أول أيام الآخرة .. وكأنني استقبلت أول أيام الدنيا *
وكفا ية عليكم كده ونكمل بعدين