wayak
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

wayak

أحنا وياك في كل مكان
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الورد كعلاج طبى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zida
نائب المدير
نائب المدير
zida


ذكر
عدد الرسائل : 1603
العمر : 38
البلد : egypt
العمل/الترفيه : adsl company
المزاج : thanks god
SMS : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">ناس نشوفها كل يوم لا موعد ولا شوق بس اقدار وناس غايبه عن العيون لها بالقلب مقدار</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com -->
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

الورد كعلاج طبى Empty
مُساهمةموضوع: الورد كعلاج طبى   الورد كعلاج طبى Icon_minitimeالخميس مارس 13, 2008 4:09 pm

غالبا ما يرتبط اسم الورد بالأعياد والمناسبات السعيدة، كأعياد الحب

والزواج مثلاً، فهو بمثابة وسيلة رقيقة للتعبير عن المشاعر، لما

يتمتع به من ألوان جذابة وروائح زكية تضفي على المكان جواً

رومانسياً رائعاً.

وكما نعلم جميعا أن استنشاق الورد يعزز الشعور بالبهجة والسعادة،

إلا أنه أصبح الآن وسيلة من وسائل العلاج، وذلك بعد أن كشفت نتائج

دراسة حديثة أن استنشاق روائح الورود تقوي الذاكرة‍‍‍‍‍‍.

وطبقا لما ورد في دورية "نيتشر" العلمية على شبكة الإنترنت، تعتبر

هذه الدراسة من أوائل الدراسات التي تتعرض لتأثير الروائح على

الذاكرة البشرية أثناء النوم.

وكان الدراسات التي أجريت في الثمانينات و التسعينات قد أثبتت أن

التعرض لبعض الأصوات أثناء النوم قد يساعد في تعزيز الذاكرة.

وخضعت للدراسة - التي أجراها فريق من أطباء الأعصاب من جامعة لوبيك

الألمانية ومركز هامبورج ابيندورف الطبي - مجموعة من طلاب كلية الطب

تم تعريضهم لبعض الصور المعلقة في أحد الميادين ، ثم تعرض نصف

العينة لرائحة قبل النوم وأثناؤه ، بينما لم يتعرض النصف الأخر من

العينة للرائحة أثناء النوم ، وتم قياس النتائج في اليوم التالي،

حيث وجد الباحثون أن المجموعة التي استنشقت رائحة الورد أثناء

النوم ، تذكرت 97 % من أماكن الصور، بينما تذكرت بقية

المجموعة 86 % فقط .

وفسر العلماء ذلك بقولهم أن هناك منطقة في المخ تدعي "

الهيبوكامبس " وهي مسئولة عن تخزين المعلومات والخبرات الجديدة

داخل المخ ، وتشبه - علي حد قولهم " الكارت المخدوش " ، حيث تقوم

بحفظ المعلومات بشكل أولي ، تمهيدا لتخزينها بشكل نهائي

في لحاء المخ .

ومن المعروف أن الروائح بشكل عام لها تأثير فعال علي منطقة "

الهيبوكامبس " ، حيث يعتقد جان بورن رئيس الفريق البحثي ، أن

الروائح قد تعمل علي تقوية الذاكرة أثناء النوم ، بحيث تعطي فعالية

أكبر لذاكرة المدي الطويل التي تحتفظ بالمعلومات للأبد ، وتعمل علي

تقويتها بشكل واضح .

&الزهور وسيلة لتخفيف الصداع &

وفي سياق الحديث عن فوائد الزهور العلاجية، أكدت دراسة سابقة أن

شراب الزهور أفضل وسيلة لتخفيف الصداع و تجنب الاضطرابات المعوية.

وأشار الباحث فرانسيس فيويل من معهد الطب التكميلي في جامعة إيسن

في ألمانيا، إلى أن زهرة "Comfrey " تتسم بأنها أفضل من العقاقير

الطبية التقليدية في تخفيف التورم والالتهابات والألم

مثل "الإيبيبروفين".

وأوضحت الدراسة أن أفضل طريقة ليكون محلول نبات "السنفيتون" أكثر

فعالية ينبغي وضع المحلول الناجم عنه على مكان الألم مباشرة.

ومن النباتات المفضلة التي يمكن الاعتماد عليها هي "Espimhera "

فهي تعمل على زيادة الإفرازات المعوية التي تعالج عسر الهضم

& الورد مزيل للاكتئاب ووسيلة للترابط الاجتماعي &

أظهرت دراسة حديثة أجريت في جامعة نيوجرسي الأمريكية، أن تلقي باقات

الورود والأزهار المختلفة تعزز من أحاسيس السعادة عند الإنسان،

وتقوي قدراته على التواصل الاجتماعي الودي مع الأخرين، بصرف النظر عن

حالته النفسية والاجتماعية في ذلك الوقت.

وأثبتت هذه الدراسة - التي سجلت شعور 741 امرأة و 15 رجلا ممن قدمت

لهم باقات الزهور - أن الأمل بالاستمتاع بالحياة قد اجتاح أحاسيسهم

وكيانهم، وتخلصوا من الاكتئاب الذي كان ينتابهم لبعض الوقت، ويرى

الخبراء أنه ليس بالضرورة أن ينتظر الإنسان أحدا ما ليقدم الورد له،

بل يمكن أن يقدمه لنفسه، لأن النتيجة في النهاية هي واحدة من حيث

التأثير الإيجابي الجميل على النفس.

& بذور الورد تزيد من قوة التحمل ومادة مساعدة لتكيف الجسم &

وقد أظهرت إحدى الدراسات - التي نشرت في المجلة الدولية للتغذية

الرياضية - أن تناول خلاصة جذور الورد قبل ممارسة الرياضة، يزيد قوة

التحمل ويسمح بأداء التمرينات لمدة أطول من المعتاد .

وخلاصة جذور الورد أو ما يعرف بالجذور الذهبية تصنف كعشبة مكيفة،

لأنها تحمي الجسم من المؤثرات المختلفة، بسبب مكوّناتها النشطة

المتمثلة في مادتي "روزافين" و"ساليد روسايد"، اللتين ترفعان من

قوة التحمل الجسدية، وتزيد انتاجية العمل، وتقلل غثيان المرتفعات

وتعالج التعب والإرهاق والكآبة وفقر الدم واضطرابات الجهاز العصبي

وغيرها من الأمراض .

وجميع الدراسات السابقة أثبتت أن العلاج عن طريق الشم له فاعلية

كبيرة للتخفيف من آلام الصداع وإزالة التوتر والاكتئاب، وتقوية جهاز

المناعة، وأن الروائح لها تأثير على الحالة النفسية، لأنها تتركز

في الجزء الانفعالي في المخ، وعند استنشاق الورد تنقل الروائح رسالة

فورية الى المخ عبر أعصاب الشم التي تؤثر في الغدد الصماء .

ويمكن ايضا للزيوت العطرية أن تؤثر أيضا في الإنسان عن طريق الجلد

إذا استخدمت أثناء التدليك أو الاستحمام، كما أنه عند استنشاق

الرائحة ذات طبيعة مخدرة تهدأ حركة المخ، في حين أن الروائح

المثيرة تدفع المخ الى اليقظة والانتباه .

وبما أن الموضوع عن الورد نتطرق ايضاً لفوائد ماء الورد ومنها :

لماء الورد فوائد كثيره منها ....


1ـ إن مسح الوجه كل يوم بقطنة يجعل البشرة رائعه

2ـ شربه على الريق يفتح لون البشرة ويصفيها

3ـ يصغر المسام ومفيد لحبوب الشباب

4ـ يزيل الانتفاخات بالعين عن طريق الكمادات

5ـ مفيد للرموش والهالات السوداء

6ـ اذا تعرض الجلد للتسلخات يتم خلطه مع قليل من النشاء

ويوضع على المكان المصاب .

7ـ يفيد في إزالة احمرار الجلد وكذالك الجلد الخشن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الورد كعلاج طبى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل يموت الحب كما يموت الورد ؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
wayak :: وياك الطبي-
انتقل الى: